في تطور خطير للتصعيد العسكري الصهيوني، ارتفعت حصيلة المصابين بنيران العدو في القنيطرة السورية إلى سبعة مواطنين جراء استهداف المتظاهرين في قرية السويسة الرافضين لاحتلال أراضيهم.
وكان من بين الجرحى
أطفال وإصابات خطرة، جرى نقلهم من مستشفى الجولان في العاصمة دمشق، بسبب عدم وجود
الكوادر الطبية الكافية.
ثبتت قوات الاحتلال
الصهيوني نقاطا جديدة في ريف القنيطرة على محاور "رسم الرواضي، وأم العظام،
وسد المنطرة"، واقتحمت قرية سويسة في الريف الجنوبي.